الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف
.أبو رُؤْبَة: .أبو رُؤْبَة علي بن مُحمَّد بن نصر: وابنه: أبو الحسن مُحمَّد بن أبي رُؤْبة: كتبنا عنه المَعَافِريّ، عن العُطَارِديّ. .أبو مُحمَّد عبد الخالق بن الحَسَن بن مُحمَّد بن نصر: وأمَّا: .زَوِيَة: حَدَّثَنا أبو علي الصَّوَّاف، حَدَّثَنا عَبد الله بن أحمد قال: قلت ليَحْيى بن مَعِين: إن عبيد الله القواريري، حَدَّثَنا عن ابن مَهْديّ، عن جامع بن مطر، عن أبي زوية قال: رأيت على أبي سَعِيد الخُدْرِيّ عمامة سوداء. فقال: خطأ هذا، حَدَّثَنا غير واحد، عن جامع بن مطر، عن أبي رُؤْبة صحف عبيد الله لا يدرى من أبو زوية. .باب رِضَا ورُضَا ورَضِي: .رِضَا: .علي بن موسى بن جَعْفر بن مُحمَّد العلوي الحسيني أبو الحسن الرضا: حَدَّثَنا أبو القَاسِم الطَّائِي عَبد الله بن أحمد بن عامر بن سُلَيْمان قال: حَدَّثني أبي، حَدَّثَنا علي بن موسى الرضا، حَدَّثني أبي موسى بن جَعْفر، عن أبيه جَعْفر بن مُحمَّد، عن أبيه مُحمَّد، عن أبيه علي بن الحُسَين، عن أبيه الحُسَين بن علي، عن أبيه عَلِيّ بن أبي طَالِب عليه السَّلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « الإيمان إقرار باللسان ومعرفة بالقلب وعمل بالأركان». في نسخة كثيرة عندنا عنه بهذا الإسناد. وأمَّا: .الرُّضَا بضم الراء: .أبو عبد الملك عَبد الله بن كليب بن كيسان: وقرأت في كتاب أبي بكر أحمد بن أبي سَهْل الحُلْوَانيّ، عن أبي سعيد السُّكريّ، عن مُحمَّد بن حبيب، عن هشام بن الكَلْبيّ في نسب قُضَاعة قال: من ولد عامر بن النُّعْمان بن عامر الأكبر عبد العزى وكعب، وعَمْرو بنو امرئ القَيْس بن عامر، أمهم ليلى بنت عريج بن عبد رضا بن جبيل بن عامر بن عَمْرو بن عَوْف بن كِنَانَة. .وزيد الخَيْل بن مُهَلْهل بن يزيد بن منهب بن عبد رضا بن المختلس بن ثوب بن كِنَانَة: وأمَّا: .رَضِيّ: .رضي بن أبي عقيل: .باب الرَّيْرَاء وزَبْرَاء: .الرَّيْراء: وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قُضَاعة: أمه الريراء بنت شن بن أفصى بن دعمى بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار. أما: .زَبْرَاء: امرأة: روى عنها عُرْوَة بن الزُّبَيْر. .باب رُفَيْق ورَفِيق ورَقِيق وزُقَيْق: .رُفَيْق: .أبو رُفَيْق: حَدَّثني القاضي أبو عُمَر مُحمَّد بن يُوسُف، حَدَّثَنا عَبد الله بن أحمد بن أبي ميسرة، حَدَّثَنا زيد بن المبارك الصَّنْعَانِيّ قال: حَدَّثَنا مرداس أبو عبيدة قال: سَمِعتُ أبا رفيق قال: سَمِعتُ وَهْب بن مُنَبِّه يقول: الدنانير والدراهم خواتيم رب العالمين وضعها لمعايش بني آدم لا تؤكل ولا تشرب من جاء بخواتيم رب العالمين قضيت حاجته. حَدَّثَنا القاضي أبو عُمَر، حَدَّثَنا أحمد بن مَنْصُور، حَدَّثَنا إبراهيم بن عبد الرَّحْمن بن مَهْديّ، حَدَّثَنا زيد بن المبارك الصَّنْعَانِيّ، حَدَّثني مرداس بن مافَنَّة، حَدَّثني أبو رفيق قال: سَمِعتُ وهبا يقول: فذكر نحوه. .ورُفَيْق بن عُبَيْد: وأمَّا: .رَفِيق: وأمَّا: .رَقِيق: وأمَّا: .زُقَيْق: .يزيد بن مُحمَّد بن زقيق: قال: ورجاء بن حيوة عند عُمَر حين تحدث بهذا الحديث، فقال رجاء: لو كنت أعرف أن هذا الحديث عندك سألتك عنه، فالحمد لله الذي أسمعني هذا من حديثك ورأيك فضحك عُمَر، ثم التفت إلى مسلمة فقال: يا أبا سعيد أترى أصحاب التكذيب بالقدر يقرأون: {هَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ} وفيها هذه الآية: {إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا}. .باب الرَّأْي والرَّانِيّ والزَّابِيّ: .الرَّأْي: .ربيعة بن أبي عبد الرَّحْمن الرأي: وأمَّا: .الرَّانِيّ: .الوليد بن كثير أبو سَعِيد الرَّانِيّ: وأمَّا: .الزَّابِيّ: .موسى بن حكيم الزَّابِيّ: .باب الرُّعَيْنِي والزُّغَيْثَي: .الرُّعَيْنِي: وأمَّا: .الزُّغَيْثِيّ: .عُمَر بن عُثْمان بن الحارث الزُّغَيْثِيّ: حَدَّثَنا عنه الحُسَين بن أحمد بن عَتَّاب، حَدَّثَنا أبو حَفْص عُمَر بن عُثْمان بن الحارث بن ميسرة الزُّغَيْثِيّ، حَدَّثَنا عَطِيَّة بن بقية بن الوليد، حَدَّثني أبي، حَدَّثَنا لوذان، حَدَّثني هِشَام بن عُرْوَة، عن نافع، عن ابن عُمَر: أنه أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من أسلف سلفا فلا يشترط على صاحبه غير قضائه». وعن هِشَام بن عُرْوَة، عن نافع، عن ابن عُمَر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: « نهى عن المزابنة». .باب رَمَّان وزِمَّان: .رَمَّان: رمان بن كَعْب بن أود بن صعب بن سَعْد العشيرة. وفي السَّكُون: رَمَّان بن مُعَاوية بن ثَعْلَبة بن عُقْبَة بن السكون. وأمَّا: .زِمَّان: زِمَّان بن تيم الله بن حقال بن أنمار. وفيهم أيضًا: زِمَّان بن مَالِك بن جديلة. وفي قُضَاعة: زِمَّان بن حزيمة بن نهد. وفي هوازن: زِمَّان بن عدي بن جشم بن مُعَاوية بن بكر. وفي ربيعة: زِمَّان بن مَالِك بن صَعْب بن علي بن بكر بن وَائِل. .باب الرُّمَّانِي والزِّمَّاني: .الرُّمَّانِي: .أبو هاشم الرُّمَّانِي: وأمَّا: .الزِّماني: .مُحمَّد بن يَحْيى بن الفياض الزماني: .باب رَبِّيل: .فهو رَبِّيل بن عَمْرو الأَسَدِيّ: أخبرنا جَعْفر بن أحمد المؤذن، حَدَّثَنا السَّرِيّ بن يَحْيَى، حَدَّثَنا شُعَيْب بن إبراهيم، عن سَيْف، عن عَمْرو بن الريان، عن مصعب بن سَعْد قال: الربيل بن عَمْرو هو الذي ساق الفيل الأجرب بالقادسية. وأمَّا: .زُمَيْل: .فزُمَيْل بن المُثَنَّى الحَرَّاني: حَدَّثني أبو عَبد الله حسين بن أحمد بن عَتَّاب، حَدَّثَنا أبو بدر أحمد بن خالد بن عبد الملك بن عُبَيْد الله بن مسرح الحَرَّاني، حَدَّثني عمي أبو وهب الوليد بن عبد الملك، حَدَّثَنا زُمَيْل بن المُثَنَّى، عن مَخْلد بن يزيد قال أبو وهب: ولا أظنني إلا قد سمعته من مخلد، عن فطر بن خليفة، عن الشَّعْبيّ، عن أنس بن مَالِك قال: أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم حبارى فهيئته له أم سَلَمة وقالت: يا أنس أمسك الباب حتى يصيب رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا الطير فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يصيب معي من هذا الطير»، فجاء علي، عليه السَّلام، وذكر الحديث بطوله. .وزُمَيْل بن أم دِينَار: .زُمَيْل مولى عُرْوَة بن الزُّبَيْر: .باب رُمَيْلة وزُمَيْلة ورُمَيْثَة: .رُمَيْلة: .فالأشهب بن رميلة الشَّاعِر: وأخوه: زَباب بن رُمَيْلة: قاله أحمد بن الحارث الخزاز، عن الحَسَن المدائني. وأمَّا: .زُمَيْلَة بالزاي: وأمَّا: .رُمَيْثَة: المجلد الثالث: .باب الزَّاي: .باب زِيَاد وزَيَّاد وزَبَاد وزِنَاد وذِيَال، بالذال: .زِيَاد، وأبو زِيَاد: وأمَّا: .زَيَّاد: .سَعِيد بن زَيَّاد بن فائِد: .وزَيَّاد بن طَارِق: وأمَّا: .زَبَاد: .مَالِك بن الخَيْر الزَّبَادِيّ: وأمَّا: .زِنَاد: .أبو الزِّنَاد عَبد الله بن ذَكْوان: وبنوه عَبْد الرَّحْمن والقاسم، وأبو القَاسِم، بنو أبي الزِّنَاد، فأما عَبْد الرَّحْمن بن أبي الزِّنَاد فيروي عن أبيه، وهِشَام بن عُرْوَة، وموسى بن عقبة، وغيرهم. وأمَّا: .القَاسِم بن أبي الزِّنَاد: وأمَّا: .ذِيَاد، بالذال: .عِمْرَان بن ذِيَاد الضَّبِّي: مُحَمد بن عِمْرَان بن ذِيَاد إخباري: رَوَى عَنْه عَبد الله بن أبي سعد الوراق، وغيره. .باب زَيْد وزَنْد وزَبْد: .زَيْد، وأبو زَيْد، وابن زَيْد: وقد جاء في أسْمَاء النِّسَاء زَيْد: وهي زَيْد بنت مَالِك بن عَميت بن عَدِيّ بن جَنَاب: وهي أم ولد كَعْب بن عُلَيْم، إليها ينسبون، يقال لهم: بنو زَيْد. منهم: الرَّباب بنت امرئ القَيْس بن عدي الكلبية، زوجة الحُسَين بن علي بن أبي طالب، وفيها يقول الحُسَين عليه السَّلام: وأمَّا: .زَنْد: .زَنْد بن يَرَى بن أعراق الثَّرَى. .وأبو دُلاَمَة الشَّاعِر: وأمَّا: .زَبْد: .زَبْد بن سنان: وقال حَجَّاج وغيره: زَبْد بن سِنَان، وهو الصَّواب. وفي حديث عِيَاض بن حِمَار المُجَاشِعيّ؛ أنه أهدى إلى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قَبل أن يُسلم، فلم يقبلها وقال:«إنا لا نقبل زَبْد المشركين»، يعني رفدهم. رواه الحسن البَصْريّ عنه. حدث به يُونُس بن عُبَيْد، وغيره، عن الحَسَن. .باب زُبَيْر وزَبِير وزَنْبَر وزِنِّيرَة وزِنْبَرَة: .الزُّبَيْر، وابن الزُّبَيْر: وأمَّا: .الزَّبِير: .فعَبْد الرَّحْمن بن الزَّبِير: .وعَبد الله بن الزَّبِير الأَسَدِيّ: حَدَّثَنا مسلم بن عبيد الله الحُسَيْنِي، حَدَّثَنا الخضر بن داود، حَدَّثَنا الزُّبَيْر بن بَكَّار، حَدَّثني فليح بن إِسْمَاعِيل بن جَعْفر بن أبي كثير، عن أبيه قال: دخل عَبد الله بن الزَّبِير الأَسَدِيّ على مصعب بن الزُّبَيْر، بالعراق فقال له مصعب: أنت الذي تقول: ففزع ابن الزَّبِير، ثم قال: نعم أمتع الله بك، فعفى عنه وأعظم جائزته. وأمَّا: .زَنْبَر: .فرفاعة بن زَنْبَر: .ومُبَشِّر بن عبد المُنْذر بن زَنْبَر: .وداود بن أبي زَنْبَر: وابنه: سعيد بن داود بن أبي زَنْبَر: يروي عن مَالِك نسخة، عن أبي الزِّنَاد، أكثرها غرائب، لم يأت بها غيره، ويروي أيضًا عن مَالِك، عن الزُّهْريّ، وهِشَام بن عُرْوَة، وثور بن زيد، وغيرهم أحاديث يتفرد بها عن مَالِك. حَدَّثَنا الحُسَين بن إِسْمَاعِيل، حَدَّثَنا عَبد الله بن شَبِيب حَدَّثني عَبد الله بن نَافِع، حَدَّثني داود بن سعيد بن أبي زَنْبَر، عن مَالِك، عن زَيْد بن أَسْلم، عن أبي صَالِح، عن أبي هُرَيْرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قال الله تعالى: أَنْفِق أُنْفِق عليك». وبإسناده، عن زيد بن أسلم، عن عياض بن عَبد الله بن أبي سَرح، عن أبي سعيد قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فناداه أعرابي من ناحية النَّاس وذكر حديث الاستسقاء بطوله. وابنه سعيد بن داود بن أبي زَنْبَر، يروي عن مَالِك بن أنس نسخة، عن أبي الزناد أكثرها غرائب لم يأت بها غيره، ويروي أيضًا عن مَالِك، وعن الزُّهْريّ، وهِشَام بن عُرْوَة وثور بن زيد، وغيرهم أحاديث يتفرد بها، عن مَالِك. وأمَّا: .زِنِّيرَة: مولاة لأبي بَكْر الصِّدِّيق: كانت ممن يعذب في الله عز وجل. حَدَّثَنا أبو الحُسَين مُحَمد بن علي بن أبي رُؤْبَة، حَدَّثَنا أحمد بن عَبد الجَبَّار، حَدَّثَنا يُونُس بن بكير، عن هِشَام بن عُرْوَة، عن أبيه: أن أبا بكر أعتق ممن كان يعذب في الله سبعة منهم: زِنِّيرَة. قال عُرْوَة: ذهب بصر زِنِّيرَة وكانت ممن يعذب في الله تعالى فتأبى إلا الإِسْلاَم فقال المشركون: ما أصاب بصرها إلا اللات والعزى فقالت: كلا والله ما هو كذلك فرد الله عليها بصرها. ورواه ابن إِسْحَاق، عن هِشَام بن عُرْوَة، عن أبيه نحو ذلك. فيما أخبرنا حبيب، عن المَرْوَزِيّ، عن ابن أَيُّوب، عن إبراهيم بن سَعْد عنه. وأمَّا: .زَنْبَرَة: .زَنْبَرَة بن زبيد بن مخرم بن صاهلة بن كاهل بن الحارث بن تميم بن سَعْد بن هذيل بن مدركة بن إلياس بن مُضَر: خَالِد بن زَنْبَرَة: وهو الغِرَق. .باب زُبَيْد وزُيَيْد وزَبِيد: .زُبَيْد: .زُبَيْد بن الحارث اليامي: .زُبَيْد بن عَبْد الرَّحْمن بن زُبَيْد اليامي:
|